تقع دولة قطر في قلب الخليج العربيّ، إنّها ترحّب ترحيبا حارّا بالزّائرين، من أنحاء العالم، ففي دولة قطر تتشابك التقّاليد، والقيم العريقة، بل ترتبط ارتباطا وثيقا بالمجتمع الحديث، يشعر الزّائرون الوافدون إلى البلاد بكرم الضّيافة من شعبها الّذي يتّسم بالودّ. إنّ وتيرة التّطوير الواضحة، والسّريعة في مجال البنية التّحتيّة؛ ناتجة عن الإطار الاستراتيجيّ لحكومة قطر “رؤية قطر الوطنيّة (2030)”، المعزّز باستعدادات الدّولة للتّرحيب بالعالم، عند استضافة كأس العالم لكرة القدم، في (2022). إنّ الأفق المتغيّر، إلى جانب العديد من التّطوّرات المستقبليّة في العاصمة الدّوحة يعدّ رمزا لطموحات الوطن التّقدّميّة. مع أنّ المناخ الصّحراويّ، شبه الاستوائيّ، تصل ذروته في الصّيف إلى أكثر من (40) درجة مئويّة، فإنّه يمكن العثور بسهولة على الرّاحة، في المساحات المكيّفة في المدينة الجديدة. أمّا بقيّة السّنّة، فيكون الجوّ دافئا، لطيفا، مع انخفاضات متوسّطة، إلى باردة ليلا؛ ما يسمح للضّيوف بالاستمتاع بالأنشطة في الهواء الطّلق
لا يمكن أنْ يكون استكشاف قطر أسهل، إذ إنّ هناك شبكة طرق واسعة، تربط بين المدن والبلدات الرئيسية المأهولة بالسّكّان، فضلا عن أنّ النّفط متوفّر بسهولة، وبأسعار معقولة جدّا. سواء كنت متصلا بقطر هوم، أم زائرا نرحّب به في قطر ، فمن المطمئن أنْ تعرف أنّ شركة الفطيم لتأجير السيارات تفخر بتقديم أعلى معايير الخدمة في مجال تأجير المركبات؛ ما يجعل العملاء يعتمدون عليها. على زائري قطر الجدد ألّا يضيّعوا التّجارب السّياحيّة الأكثر رواجا، الموصى بها، مثل التّنزّه على طول كورنيش الدّوحة المزدحم، والمساومة على السّلع التّقليديّة في سوق واقف الأصيل، إضافة إلى اكتشاف الأعمال الفنّيّة الرّائعة المعروضة داخل متحف الفنّ الإسلاميّ، إو إجراء مغامرة في الصّحراء في رحلة سفاري لا تنسى إلى خور العديد،هو عبارة عن بحر داخليّ فريد، محاط بكثبان رمليّة رائعة. للمزيد من المعلومات، والإلهام بأشياء يمكنك القيام بها، ورؤيتها في قطر، فإنّه يرجى زيارة: http://www.visitqatar.qa
ترحّب بكم شركة الفطيم لتأجير السّيّارات في قطر!